houarapress
علم من مصادر مطلعة أن أم أحد معتقلي أحداث الشغب في الكلاسيكو
الشهير الذي جمع بين الرجاء و الجيش قد توفيت بعد ثلاث ساعات من إغمائها
أمام باب المحكمة مباشرة بعد سماعها خبر تأجيل محاكمة ابنها الذي يوجد ضمن
المعتقلين حيث كانت تعتقد أن ابنها الذي يتراوح سنه بين 18 و19 سنة
والمتواجد رهن الاعتقال في الاصلاحية قد يفرج عنه في نفس اليوم قبل أن
تتلقى صدمة تأجيل المحاكمة الشيء الذي لم تستسغه وأغمي عليها أمام باب
المحكمة ليتم نقلها بسرعة بواسطة سيارة الاسعاف إلى المستشفى لتفارق الحياة
بعد ثلاث ساعات من ذلك ،وأكد نفس المصدر أن الاجراء ات لازالت جارية
لتسليم الجثة لعائلتها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق